قال الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، مؤسس حزب الراية، معلقاً على قضية سد النهضة فى أثيوبيا:" عند النظر إلى خريطة إثيوبيا ستجد أن المسافة بين إثيوبيا والسودان كبيرة جداً، السودان معرضة للضرر"، موضحاً أن القبائل الموجودة فى شرق السودان موالية لإثيوبيا أكثر من موالاتها للسودان.
وأضاف "أبو إسماعيل" خلال الدرس الأسبوعى بمسجد أسد ابن فرات بالدقى، مساء اليوم "الجمعة"، أن ضباط المخابرات الأمريكية يجلسون ويضحكون الآن على ما يحدث فى قضية سد النهضة بعد أن وضعت دولتهم الحدود، وأنهم نجحوا فى أن يسوقون الغنم، مشيراً إلى أن مصر كانت تملك جانباً من القوة فى قضية سد النهضة نظراً للعلاقة بين الكنيسة المصرية والأثيوبية، قائلاً: "كان لدينا جانب قوة، فالكنيسة كان يمكن أن تقوم بدور كبير فى القيام فى أزمة سد النهضة".
وقال مؤسس حزب الراية: "تم فصل الكنيسة المصرية عن الكنيسة الإثيوبية منذ سنوات، بعد أن كان رجال الكنيسة بمصر يمثلون مرجعية لكنائس إثيوبيا، إثيوبيا قطعت صلتها بالكنيسة المصرية منذ سنوات، استعداداً لبناء سد النهضة، تم الفصل بين الكنيستين المصرية والإثيوبية، ولكن العلاقات بين الجانبين قوية".
عدد الردود 0
بواسطة:
شنبورى
انا مشفتش فى حياتى كدة
عدد الردود 0
بواسطة:
العجب
لماذا التحدث فى أمور خاطئة وهمية كأنها اليقين
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد علي
السودان جار لاثيوبيا ولكن المسافة بينهم بعيدة
عدد الردود 0
بواسطة:
amr
ابوس ايدك كفاية فتى
عدد الردود 0
بواسطة:
Master
حسبنا الله و نعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
شكرا شكرا
ربنا يكرمك
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى جدا
أى كلام وأى تخريف - المهم الظهور فى الأعلام وجنى الثمار
هل تدار الدول بمثل هؤلاء