وأكدت مصادر أن اللواء أحمد وصفى، قائد الجيش الميدانى، قام بتأمين 29 محطة وقود لعدم المساس بها، إضافة إلى تأمين المبنى الإدارى لهيئة قناة السويس، وانتشار وحدات من القوات البحرية للسيطرة على المسطح المائى غرب وشرق ميناء بورسعيد بالتنسيق مع مصلحة أمن الموانئ.
وقال المصدر إن هناك لنشات بحرية تم تخصيصها للسفن القادمة من الجنوب والشمال تهدف لمساعدة القوافل للخروج من المياه الإقليمية لتسهيل حركة الملاحة العالمية، دون المساس بأمن الوطن والموقع الاستيراتيجى.








