كشف مصدر مسئول بمجلس الوزراء، أن أعمال تعلية أسوار محيط مجلس الوزراء هو نوع من التأمين تحسبا لمظاهرات 30 يونيو وخشية وقوع أى أعمال للبلطجة أنه أمر طبيعى واحترازى فى ظل الأجواء الحالية وتعلية الأسوار ليس له علاقة مباشرة بأحداث 30 يونيو.
وأضاف المصدر أن رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل، أكد أكثر من مرة على تظاهرات السلمية هو حق مكفول للجميع وغير ذلك يقع تحت طائلة القانون وسيتم التعامل مع أى أعمال بلطجة أو عنف طبقا للقانون.