الصحف البريطانية: مشاركة الشباب الثرى والمثقف فى الاحتجاجات العالمية خطر على الحكومات.. تمثال فرعونى يثير الذعر فى بريطانيا بسبب حركته بمقدار 180 درجة.. كيرى يهدد بغلق مكتب طالبان فى قطر

الأحد، 23 يونيو 2013 02:50 م
الصحف البريطانية: مشاركة الشباب الثرى والمثقف فى الاحتجاجات العالمية خطر على الحكومات.. تمثال فرعونى يثير الذعر فى بريطانيا بسبب حركته بمقدار 180 درجة.. كيرى يهدد بغلق مكتب طالبان فى قطر
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الأوبزرفر:
مشاركة الشباب الثرى والمثقف فى الاحتجاجات العالمية يمثل خطرا على الحكومات

تحدثت الصحيفة عن الاحتجاجات المنتشرة فى الكثير من دول العالم، وقالت إن الاحتجاجات الغاضبة التى لا تعد ولا تحصى، والمنتشرة من إسطنبول وحتى ساو باولو، تعبر عن فقدان المواطنين الثقة فى السياسة والدولة. ويوجد بين هذه الاحتجاجات شىء مشترك، وهو المعارضة المتزايدة بين الشباب المثقف والأفضل حالا ضد نفس النظام الذى عمل على إثرائهم من قبل. وهنا مكمن الخطر بالنسبة للحكومات.

وتقول الصحيفة أن الاحتجاجات فى البرازيل بدأت بسبب ارتفاع طفيف فى أجور الحافلات، وفى خلال أيام أصبحت الاحتجاجات حركة على الصعيد الوطنى، وشارك أكثر من مليون شخص فيها ينددون بكل شىء بدءا من الفساد وحتى تكلفة كأس العالم لكرة القدم.

وفى تركيا، كانت القصة مماثلة. احتجاجات على خطط حكومية فى حديقة بإسطنبول تم التعامل معها بعنف من قبل الشرطة، فأثارت مواجهة سياسية أكبر مع رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان.

وكانت المشاهد الأخيرة تبدو مألوفة، فهذا لأن لها ملامح مشتركة، وهى أنها فيروسية ضعيفة التنظيم برسائل مقسمة، وأغلبها يحدث فى المناطق الحضرية العامة.

وتتابع الصحيفة قائلة إنه على العكس من حركة الاحتجاجات عام 1968، أو حتى نهاية النفوذ السوفيتى فى أوروبا عام 1989، فإنه الحركات الحالية ليس لها قادة كثيرون وذات إيديولوجيات مختلفة. ونقاطها المرجعية ليست إيديولوجية بالضرورة، لكنها مستوحاة من احتجاجات أخرى. منها احتجاجات الربيع العربى وحركة احتلوا.

والنتيجة أدت إلى موجة من الحركات الاجتماعية، قصيرة الأجل فى بعض الأحيان، من وول ستريت وحتى تل أبيب، ومن اسطنبول وحتى ريودى جانيروا، من جانب الشباب المتحمس المثقف وأعضاء المجتمع الثرى. واللافت، كما تقول الصحيفة، بالنسبة لمن شاركوا فى تغطية هذه الاحتجاجات هو مدى انفتاح المشاركين فيها وقدرتهم الخطابية.

الفلسطينى محمد عساف رمز الأمل والوحدة فى غزة والضفة..

اهتمت الصحيفة بفوز الفلسطينى محمد عساف بلقب أرب أدول "محبوب العرب"، وقالت أن أدائه جعله رمزا للأمل والوحدة فى الضفة الغربية وغزة.

وتضيف الصحيفة أنه لمرة، أصبح لدى الفلسطينيين شيئا يحتفلون به. فعندما تم الإعلان عن فوز الفتى الذهبى فى مسابقة أراب أيدول، اندلعت الاحتفالات فى الضفة الغربية وغزة، وأثار الخبر الرقص ودموع الفرح بين الفلسطينيين.

وأشارت الصحيفة إلى أن مئات الآلاف من الفلسطينيين نزلوا على الشوارع للاحتفال ببطلهم الجديد، وظلت شوارع رام الله وغزة ممتلئة حتى الساعات الأولى من الصباح، مع إطلاق السيارات لأبواقها وتلويح الركاب بالأعلام والكوفية الفلسطينية الشهيرة.

ونقلت الصحيفة عن أحد المحتفلين قوله إن عساف كلمة صغيرة لكنها تعنى الكثير لنا كفلسطينيين، فقد أثبت هذا للعالم أنه برغم الاحتلال والعنف والدموع، لدينا رمز جديد للسلام وأن الموسيقى طريقة لإثبات أننا أقوياء أمام العالم.

واعتبرت الصحيفة أن أداء عساف لأغنية الكوفية مساء الجمعة الماضى كان قويا.

الديلى ميل
تمثال فرعونى يثير الذعر فى بريطانيا بسبب حركته بمقدار 180 درجة..

ذكرت الصحيفة أن تمثال مصرى يعود لعهد الفراعنة يثير الذعر داخل متحف مانشستر بسبب ملاحظة أنه يتحرك بمقدار 180 درجة مما يثير مخاوف مما يوصف بـ "لعنة الفراعنة".

وأوضحت الصحيفة أن التمثال الذى يبلغ طوله 10 بوصة وتم تقديمه قربانا للإلة أوزوريس، وهو إله الموتى عند المصريين القدامى، تم تصويره على مرور الوقت بعد ملاحظة أنه يقف فى اتجاه مخالف لما يوضع فيه، وقد تم التأكد من حركته.

ويحاول العلماء ومن بينهم الفزيائى براين كوكس التعرف على سر حركة التمثال، الذى وجد فى قبر مومياء ويوجد فى متحف مانشستر منذ 80 عاما، لكن البعض يعتقد أن هناك تفسير روحى لحركة التمثال.


الصنداى تايمز
كيرى يهدد بغلق مكتب طالبان فى قطر بسبب العلم الأبيض..

رغم الإشادة التى لاقاها افتتاح المقر الجديد لحركة طالبان فى قطر، الأسبوع الماضى، بوصفه خرقا يقود إلى محادثات سلام فى الشأن الأفغانى، فإن صحيفة الصنداى تايمز أن الولايات المتحدة قد تغلق المقر.

وحذر وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى من غلق مكتب طالبان بسبب قرار الحركة المتمردة رفع علمها على سطح المبنى الذى يستضيف مقر "إمارة أفغانستان الإسلامية"، مما أغضب الرئيس الأفغانى حميد كارزاى وحال دون انطلاق محادثات السلام.

وقال كيرى خلال زيارته للدوحة: "علينا أن نرى ما إذا كنا سنعود على الدرب المستقيم. لا أعرف إذا كان ذلك ممكناً أو لا. إذا لم يكن هناك قرار للمضى قدماً من قبل طالبان سيكون علينا عندها التفكير فيما إذا كان علينا إغلاق هذا المكتب".

وكان من المقرر أن تنطلق محادثات مباشرة بين طالبان والحكومة الأفغانية هى الأولى منذ 12 عاماً، وقد تحدد موعدها ليتزامن مع تسليم قوات حلف شمال الأطلسى (ناتو) المسئولية الأمنية إلى القوات الأفغانية التابعة لسلطة الرئيس كارزاى. لكن العلم الأبيض الموقع بآيات قرآنية الخاص بطالبان أغضب الرئيس الأفغانى لاسيما أنه يعلن المبنى ملكاً للإمارة الإسلامية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة