قيادى ب"الحرية والعدالة": لم نصل إلى الخبل السياسى لنعين محافظين لإحداث اضطرابات.. والبرادعى من الهواة.. ولم نعلم حجم مشاكل مصر قبل وصولنا للسلطة.. وإذا لم يكن مرسى حقق إنجازا فكفاه عدم منع التظاهر

الجمعة، 21 يونيو 2013 01:11 م
قيادى ب"الحرية والعدالة": لم نصل إلى الخبل السياسى لنعين محافظين لإحداث اضطرابات.. والبرادعى من الهواة.. ولم نعلم حجم مشاكل مصر قبل وصولنا للسلطة.. وإذا لم يكن مرسى حقق إنجازا فكفاه عدم منع التظاهر حمزة زوبع
كتب محمد كامل وناهد الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور حمزة زوبع، القيادى بحزب الحرية والعدالة، إن الثورة المصرية منحت المصريين حق التظاهر والتعبير عن الرأى، ومن يريد أن ينزل مظاهرات30 يونيو فهذا حقه، مضيفا: "وعلى مدار عام إذا لم يكن الرئيس مرسى حقق أى إنجاز فكفاه أنه لم يعارض ولم يمنع التظاهر".

وتابع: "الرئيس مرسى يعمل لصالح مصر، ولم يدخل جيوبنا شىء أو هدايا مجانية كى نقول إنه يعمل لصالح الإخوان، ولما جبهة الإنقاذ بعد عمر طويل تصل للحكم بعد 20 أو 30 عاما فعليها الاستعانة بأفرادها ومن غير المعقول أنها ستستعين بالإخوان أو مكتب الإرشاد".

واستطرد "زوبع" خلال حواره على فضائية "الأولى" عبر برنامج "صباح الخير يا مصر"، اليوم الجمعة، أن :"حجم ماعرفناه عن الدولة ومشاكلها قبل الوصول للسلطة غير حجمها بعد إدارة البلاد ورموز المعارضة شاركت فى الحكومات السابقة ولم ينجزوا شيئا، ويوجد أخطاء لدينا لكن التركة ثقيلة".

وأشار القيادى بحزب الحرية والعدالة إلى أن الدكتور محمد البرادعى من الهواة وأنه لم يتقلد منصب حكومى فى مصر ولا يعرف طبيعة العمل الرسمى.

وعن حركة المحافظين، ذكر زوبع :لم نصل إلى الخبل السياسى كى نضع محافظين لإحداث اضطرابات، ولكن لكى يؤدوا أداء أفضل لأن هذه المحافظات سيئة وجبهة الإنقاذ وتمرد منعوا المحافظين من ممارسة عملهم بغلق الأبواب بالجنازير ويتصورون انه عمل بطولى".

وأوضح القيادى، أن مظاهرات اليوم تعبر بمصر إلى الأمام، وما يحدث الآن فى مصر هو طبيعى بعد الثورة، لافتا إلى أن الشيخ عبد المقصود اعتذر عن ما قاله عن المعارضة أثناء خطاب الرئيس فى استاذ القاهرة.






مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

طائر الليل الحزين

كل داء له دواء الا الحماقة

عدد الردود 0

بواسطة:

mamdouh

ما شاء الله

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة