أكد الدكتور زين عبد الهادى، الرئيس السابق للهيئة العامة لدار الكتب والوثائق،أن يوم 30 يونيو بمثابة الموجة الثانية لثورة 25 يناير، ومن الممكن تغيير المجتمع إلى المرغوب فيه وليس المسكوت عنه قائلا:"إما نعيش جميعا فى سلام وإما أن تحل الفوضى".
وقال عبدالهادى لـ"اليوم السابع"، إن الفترة الانتقالية شهدت الكثير من الأخطاء العنيفة التى قامت بها الجماعة الإسلامية بكل أطرافها وهذا يتعارض مع رغبة المصريين فى الدولة المدنية ويتنافى مع طبيعة المجتمع.