وبرر درويش تقديم استقالته بأنه حدث اختلافات مع بعض الأشخاص المنتمين للحزب وقاموا باقتحام مقر الحزب بالقوة، واعتصموا بداخله واحتلوا المكتب الإعلامى الخاص بالحزب.
وأضاف درويش أن تاريخه لا يقبل أبدا استكمال هذه المهمة على الإطلاق وأنه لن يصبح مسئولا عن الحزب، وسيعود إلى صومعته وسيترك العمل السياسي.
