العميد: صلاح موهبة من الله وحاولت ضمه للزمالك

الإثنين، 17 يونيو 2013 09:04 م
العميد: صلاح موهبة من الله وحاولت ضمه للزمالك حسام حسن
كتب رمضان حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال حسام حسن المدير الفنى السابق لمصر المقاصة، إن المنتخب الوطنى الأول قطع نصف المشوار نحو التأهل لمونديال البرازيل 2014، مشددا على أنه بالرغم من خوض الفراعنة لعدد كبير من المباريات الودية إلا أن الجهاز الفنى بقيادة الأمريكى بوب برادلى لم يتمكن حتى الآن من الثبات على التشكيل الأساسى المقرر أن يلعب به فى الدور الفاصل والتى تعتبر هامة ومصيرية.

أكد العميد فى تصريحات تليفزيونية، أنه يتمنى وصول المنتخب للمونديال وتعويض ما أخفقت فيه الأجيال الماضية عقب التأهل لمونديال 90 بإيطاليا، مشيرا إلى أن الإمكانات الفردية هى الطابع الذى يغلب على أداء المنتخب حتى الآن، مشددا على أن مصر بها أفضل لاعبى القارة.

وطالب حسام حسن، الجهاز الفنى بضرورة منح المهاجم أحمد حسن مكى لاعب حرس الحدود فرصة قيادة هجوم المنتخب فى الفترة المقبلة والاعتماد عليه أساسيا كونه يتميز بإمكانات هجومية جيدة، مشيدا فى الوقت ذاته بمحمد صلاح معتبرا إياه "موهبة من الله" وأن اللاعب صنع فارقا كبيرا فى مشوار المنتخب بالتصفيات حتى الآن.

وتابع، وقت تواجدى كمدير فنى للزمالك حاولت التعاقد مع صلاح من صفوف المقاولون لكن الظروف المالية للقلعة البيضاء حرمتنا حينذاك من ضم اللاعب، وعموما فأنا توقعت له التألق وهو ما تحقق بالفعل.

وعن شيكابالا أوضح العميد أنه تمنى أن يستكمل اللاعب مشوار تألقه عقب رحيله عن تدريب الزمالك، لكن الفتى الأسمر يحتاج معاملة خاصة وعقلية تدريبية تجيد توظيفه بشكل متميز داخل الملعب.

وعن رحيل البرتغالى فييرا، شدد على أن الطريقة التى يتعامل بها الأخير مع النادى الأبيض لا تليق بجماهير الزمالك ولا بالكيان ذاته، موضحا أن الزمالك يساعد أى مدرب على قبول تدريبه.






مشاركة




التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

elbory

العميد

فعلا لما يتكلم العميد على الجميع الاستماع

عدد الردود 0

بواسطة:

faridooo

كم انت كبير

بنحبك ياعميد

عدد الردود 0

بواسطة:

روميساء محمد

بنحبك ياعميد

عدد الردود 0

بواسطة:

salah

عاشق للكره

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / رضا

تعليق ( 4 ) !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

faridooo

صاحب تعليق 5

تسلم ايدك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة