وأكد أحد أعضاء الحملة فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن المحافظ وعدهم منذ أكثر من أسبوعين، بتعيينهم فى شركات البترول والغاز التى تقع غرب بورسعيد، ويهيمن عليها المغتربين من خارج مدينة بورسعيد، مما أدى لضياع حقوقهم من خلال المشروعات التى تقام على أرضهم، وتذهب على طبق من فضة لأبناء المحاسيب والصفوة، على حد قولهم.
من جهة أخرى، تدخلت قوات الجيش الثانى الميدانى، لمحاولة احتواء الأزمة بعد أن أعلن المتظاهرون اعتصامهم، لحين تحقيق مطالبهم المشروعة، وسط هتافات تطالب بإقالة المحافظ.



