وثالث رسالة، هى مشاركة مصر فى اللجنة الثلاثية لدراسة الآثار المترتبة على سد النهضة، وأن موافقة مصر على استكمال بناء السد مشروطة بعدم المساس بحصة مصر الكاملة.
أما الرسالة الرابعة فوجهها قنديل إلى شعب إثيوبيا مطالبهم بأن يكون هذا الأمر فرصة للتعاون، ليكون نموذجاً يؤخذ به فى التعامل بين الدول.





















