وأشار الحزب عبر دعوته على صفحته الرسمية بـ"فيسبوك"، إلى أن استشهاد خالد سعيد كان على يد اثنين من مخبرى الشرطة فى يونيو 2010 الشرارة التى أطلقت ثورة 25 يناير المجيدة فكان على رأس أهداف هذه الثورة نهاية كل صور انتهاك كرامة الإنسان وحقوقه من جانب قوات الأمن، إلا أنه للأسف لا تزال ممارسات الداخلية كما هى وانتهاكتها مستمرة وقتلى التعذيب يتزايدون.
