قال الدكتور هشام أبو النصر، القيادى السلفى، والمتحدث باسم التيار السلفى العام، إنهم لا يعرفون حتى الآن الجهة المسئولة عن توقيف الشيخ برهامى، قائلا "نريد أن نعرف هل المقصود بهذه الخطوة، هل هو تصعيد الخلاف بين الإخوان والسلفيين؟ أو ضرب الطرفين بعضهم ببعض؟ وهل هناك جهاز فى الدولة له مصلحة فى إفساد العلاقة بين الجانبين؟"، لافتا إلى أن الجميع يعرف أننا "لازلنا نُحكم بالدولة العميقة".
وأضاف أبو النصر، لـ"الشرق الأوسط" اليوم السبت: "نرفض هذا الإجراء شكلا وموضوعا، وندرس الاتصال بالرئاسة باعتبارها أعلى جهة مسئولة فى مصر، عقب اجتماع قيادات الدعوة السلفية، لتوضيح الموقف"، لافتا إلى أن التصعيد أمر مطروح لكن فى انتظار وجود أى دليل يثبت تورط أحد فى ذلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو نبيل
سؤال واحد بس
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد على
اللهمك اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين
عدد الردود 0
بواسطة:
ياسر
ياعم خلاص
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
ياريت تفهموها
عدد الردود 0
بواسطة:
جابر البرعى
اللهم عليك بهما
عدد الردود 0
بواسطة:
يوسف
لم تتعظوا بعد
عدد الردود 0
بواسطة:
هيمه
سؤال لايمس للحقيقة بشئ
عدد الردود 0
بواسطة:
Mm
غلط
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم
و للأسف القبض على الشباب الثائر بتحطيم الابواب و هتك الخصوصيات و التعدى على العوائل لا يحر
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم المصرى
مين الحاكم و الامر و الناهى للسلطة التنفيذية ؟؟؟