وانصرفت والدة خالد سعيد وشقيقته زهرة من داخل قاعة المحاكمة قبل صعود هيئة الدفاع مرة أخرى للنطق بالقرار، وذلك لدواعى أمنية بعد محاولة الاعتداء عليها بالضرب هى ونجلتها.
وقد شهدت المحكمة حالة من الهرج والصياح من أقارب المتهمين فور سماع النطق بإخلاء السبيل.
وطالبت هيئة الدفاع عن المتهمين بإخلاء سبيلهم، نظراً لانتهاء من فترة الحبس الاحتياطى لأكثر من 30 شهرا، ولتطبيق مبدأ العدالة بالقانون.
واستدلت هيئة الدفاع بواقعة الرئيس المخلوع بعد أن تم إعادة محاكمته من جديد، تم إخلاء سبيله لتجاوزه فترة الحبس الاحتياطى.
















