قال الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة، والذى تقدم باستقالته أمس الأربعاء، من مجلس أمناء بيت الشعر، اعتراضا على سياسة الوزير الجديد، إن المناخ العام داخل وزارة الثقافة غير موات لممارسة النشاط العام الثقافى، ومن الواضح أن هناك سياسة متبعة ضد عناصر التيار الليبرالى داخل وزارة الثقافة، وأدباء التيار الحداثى والتنويرى، تستهدف إقصاءهم، وبدأ العمل بذلك بشكل واضح بعد تولى الدكتور علاء عبد العزيز وزيرا للثقافة.
الجدير بالذكر أن مجلس أمناء بيت الشعر تقدم مساء أمس باستقالته، وعلى رأسهم رئيس المجلس الشاعر الكبير أحمد عبد المعطى حجازى وفاروق شوشة ومحمد إبراهيم أبو سنة وحسن طلب ومحمد سليمان ومحمد عبد المطلب وسعيد توفيق والسماح عبد الله الأنور.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد علاء المريس
يا بخت الحكومة بيك يا وزير الثقافة