صدرت أوامر اليوم الجمعة، إلى مسئولى الجمارك بأن يتحققوا "فى الحال" من أن كل طالب أجنبى يصل إلى الولايات المتحدة لديه تأشيرة طالب سارية.
وهو أول تغيير أمنى من قبل الحكومة الأمريكية يرتبط بصورة مباشرة بتفجيرات بوسطن.
ووفقا لمذكرة داخلية حصلت وكالة الاسوشتيدبرس على نسخة منها، قالت وزارة الأمن الداخلى إن كل طالب دولى يحمل تأشيرة طالب غير مهاجر يتعين التحقق من وضعه قبل السماح له بدخول الأراضى الأمريكية.
وجاءت هذه الأوامر بعد يوم من اعتراف إدارة أوباما، أن طالبا من كازاخستان متهم بإخفاء أدلة عن واحد من المشتبه فيهما فى تفجيرات بوسطن، سمح له بالعودة إلى الولايات المتحدة فى يناير بدون تأشيرة طالب سارية.
وكان وضع تأشيرة عظمت تاجياكوف المنتهية، موجودا فى نظام معلومات الطلبة وتبادل الزيارات، المعروف باسم سيفيس.
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة