قال مصطفى عبد الراضى، سكرتير عام حزب النور، إذا مورست الجهود الدعوية فى سيناء، فربما تساعد فى انتهاء الأفكار التكفيرية التى تحرض على العنف، مشيراً إلى أن عدد مقتنعى تلك الأفكار ضئيل جداً ومحصورين فى القطاع الشرقى لسيناء بـ"مدينة رفح والشيخ زويد".
وأضاف عبد الراضى خلال لقائه على "قناة الجزيرة مباشر مصر"، أن هناك نوعين ممن يحملوا السلاح فى سيناء، موضحاً أن النوع الأول يحمل السلاح بهدف تطبيق الشريعة داخل المجتمع، والنوع الآخر يحمل السلاح من أجل نيل الحقوق الشخصية، بالإضافة الى الاستعداد لمواجهة الصهاينة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة