أريده برؤية «محمد على» وإصراره فى البناء والعمران وفهم القوى الدولية والإقليمية، أريده باستنارة الخديو «إسماعيل» فى التحديث ووضع «مصر» فى قلب العصر، أريده بزعامة ونزاهة «جمال عبدالناصر» ذلك البطل القومى الفريد الذى أعطى «العدالة الاجتماعية» الصدارة فى أسلوب حكمه، أريده بعبقرية «أنور السادات» رجل الدولة الجسور صاحب قرارى «الحرب» و«السلام»، إن الكرسى الذى جلس عليه حكام «مصر» فى العصور الفرعونية واليونانية والرومانية القبطية والعربية الإسلامية لا يجلس عليه إلا من يستحقه، فمصر ليست بلدًا صغيرًا ولا دولة هامشية إنها كيان محورى تاريخى استمر عبر التاريخ دون انقطاع، فالشعب المصرى كالحصان الجامح لا يقوده إلا فارس نبيل يحترم الأرض الطيبة التى التقت عليها الحضارات وامتزجت فوقها الثقافات فهى ملتقى الزمان والمكان والسكان.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى حزين الآن
كلمات صائبة لرجل أحترمه
ونحن فى إنتظار هذا الحاكم
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
انت تريد سياسى يكون ملاكا وحكيما وثائرا - وطبيعى 90 مليون مرشح سيتقدمون
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
للاسف يا دكتور مفيش زعيم كوكتيل الا عادل امام
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
اليك وجهة نظرى المتواضعه
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
بذلك تصبح كافة المحافظات مشتركه فى ادارة شئون البلاد وهذا يحقق كفاءة الرقابه والردع معا
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
ياسر
مرسى مثال لرجل الدولة
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
الديمقراطيه انتخاب حر ورقابه صارمه وحساب رادع
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
زين العابدين
بدون عنوان
انت رجل محترم يادكتور مصطفى وكلماتك دايماً مؤثره
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
اما ديمقراطيه حقيقيه واما بركان شعبى لن يهدأ ابدا
بدون
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
اما عداله ومساواه واما مافيا ال 1%
بدون