قال الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى، تعليقًا على الإفراج عن الجنود السبعة المختطفين، تصادف أنى منذ قليل كنت مع بعض الفئات الشعبية فى الشارع، يقولون وأنا أرى أنه تحليل حقيقى إلى حد بعيد، أن "طنطاوى" حين فعلوا فيه ذلك، خالت عليه اللعبة وعلينا، ودفع السبعة عشرة شهيدًا من القوت المسلحة ثمن هذه اللعبة الخسيسة.
وأضاف الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أما الآن فمصر تنورت وعرفت من هم الإخوان وما هى وسائلهم وألاعيبهم وأدركت منذ أول وهلة أن الإخوان أرادوا أن يكرروا اللعبة مع "السيسى"، ناسين أن الجماهير "فقستهم" وأن الرأى العام منع الإخوان من استكمال الجريمة، أى أن اللعبة تمت باتفاق بين الإخوان والإخوان، ممثلة فى أجنحتهم المسلحة، ولذلك فمن الطبيعى أن يأمروا جناحهم العسكرى بترك المختطفين وألا يقبضوا على الخاطفين أو يحاكموهم، لأنه فى ساعتها سوف نعرف من الذى خطف ولماذا؟ ونحن لسنا فى حاجة لنعرف من الذى خطف فكل جماهير الشعب تعرف أنها لعبة إخوانية من الألف للياء وأنه منذ أول لحظة أبلغنا د.مرسى أن الخاطفين "والمخطوفين" لن يصابوا بأذى.
وأكد "الأبنودى" قائلاً: لقد تعرى الإخوان وسقط عنهم القناع الدينى أمام الجماهير المتدينة التى صدقتهم مرة، ولن تصدقهم مرة أخرى، على الإطلاق، وكل ما قيل فى المؤتمر الصحفى من الرئاسة والجيش والشرطة أعتبره سد خانة، لأنه لم يجب عن السؤال الرئيسى: أين الخاطفون؟ هل رفعتم غطاء حلة فوجدتم السبعة جنود؟!
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام الحفناوي
الابنودي رجل استنتج ان هذا الفعل هو فعل اخواني وبنى على استنتاج اخر وهو فهم الشعب لهم
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
المعارضة وفوبيا الكرسي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
الشعراء
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوى
سيبك انت
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
اشاعر الكبير
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
ترامادول
محدش شافك وانت جاى؟؟؟؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
طبعا التحليل ده على اساس ان الاخوان حيلعبوا على المخابرات العامه
عدد الردود 0
بواسطة:
اسامة
تصدق باللة ؟ !
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الرحمن مدحت
كفاية ياخرفان
عدد الردود 0
بواسطة:
ماهر
ربنا يهديك يا حج
فوق