اليوم اجتماع مغلق لـ"الإنقاذ"..المتحدث الإعلامى للجبهة: تقييم تعامل الأجهزة التنفيذية مع أزمة الجنود على رأس أولوياتنا.. حمزاوى: ندرس التعامل مع "تمرد" للدعوة لانتخابات مبكرة

الثلاثاء، 21 مايو 2013 02:14 م
اليوم اجتماع مغلق لـ"الإنقاذ"..المتحدث الإعلامى للجبهة: تقييم تعامل الأجهزة التنفيذية مع أزمة الجنود على رأس أولوياتنا.. حمزاوى: ندرس التعامل مع "تمرد" للدعوة لانتخابات مبكرة عمرو حمزاوى
كتب أمين صالح وإيمان على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تعقد جبهة الإنقاذ الوطنى اجتماعاً مغلقاً عصر اليوم، الثلاثاء، بمقر حزب الوفد بالدقى لمناقشة تطورات الأوضاع على الساحة السياسية ويغيب عن الاجتماع عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر نظراً لوجوده خارج البلاد فيما يحضر بدلاً منه محمد عرابى نائب رئيس الحزب.

وقال عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحرية فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن اجتماع جبهة الإنقاذ الوطنى اليوم الثلاثاء سيناقش موقفه من قضية الجنود المختطفين فى سيناء ومجمل الأوضاع فى سيناء.

وأضاف حمزاوى، أن الاجتماع سيتطرق لبحث التفاعل بإيجابية مع حملة تمرد، وضغط قيادات الجبهة فى اتجاه انتخابات رئاسية مبكرة من خلال شرعية سياسية، على أن يتم تحديد موعد نهائى للمؤتمر العام للجبهة.

وقالت أمانى الخياط المتحدث الإعلامى لجبهة الإنقاذ الوطنى، إن الجبهة ستناقش خلال اجتماعها اليوم أزمة الجنود المختطفين فى سيناء وسيخصص جزءا كبيرا من الاجتماع حول هذه القضية وكيفية تعامل الأجهزة التنفيذية فى مصر معها فيما ستعلن الجبهة عن موقفها فى هذا الشأن عقب الاجتماع.

أكد مجدى حمدان عضو المكتب التنفيذى لجبهة الإنقاذ، أن اجتماع أمس الاثتين رفع توصية لقيادات الهيئة العليا اليوم الثلاثاء بضرورة إعلان المؤتمر العام بشكل عاجل قبل شهر رمضان والاستعداد له بشكل جيد، وأيضا تفعيل عمل بعض اللجان من بينها لجنة الانتخابات حيث يتم تحديد الموقف بشكل نهائى ما إذا كانت الجبهة ستخوض أم لا.

وأشار حمدان إلى أنه تم الانتهاء من جميع أوراق المؤتمر العام والتى تنص فى بدايتها خطة الجبهة حال توليها إدارة شئون البلاد لإنقاذها، موضحا أن تلك الأوراق تتركز على الأوضاع الاقتصادية الراهنة وطرق الحل على المدى التوسط والبعيد وأدوات التمويل اللازمة لحل المشكل.





مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى

الست ام حمزاوى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة