أبو السعود يناشد جماهير الإسماعيلى بمساندة النادى فى بيان رسمى

الخميس، 02 مايو 2013 02:58 م
أبو السعود يناشد جماهير الإسماعيلى بمساندة النادى فى بيان رسمى محمد أبوالسعود
كتب هيثم عويس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ناشد محمد أبوالسعود رئيس نادى الإسماعيلى جماهير الدراويش المحبة لناديها بالوقوف خلفه خلال المرحلة الحالية وعدم الالتفات إلى من يحاولون إيقاف مسيرة النادى، مقدما اعتذاره لما حدث فى الفترة الأخيرة من البعض لمحاولة تشويه مسيرة النادى، مؤكدا أنه إذا كان الهدف إزعاج وإبعاد المجلس عن القيام بواجباته تجاه الإسماعيلى فى الفترة القادمة فإننى أقول لهذه الأشخاص أنكم واهـمون.

وأضاف أبو السعود أن البعض أغضبه بوادر النجاح التى بدأت تظهر على السطح فى الفترة الماضية، خاصة وأن الغرض إيقاف مسيرة النادى، لذا فإننى أقولها بصراحة لن أقبل أى إساءة من أى فرد سواء داخل الإدارة أو خارجها، وأعلن للجماهير أن النادى سيعود لمكانته الحقيقية وسنرتقى به بما يحقق طموحات جماهيره العظيمة.

وأكد رئيس الإسماعيلى أنه إذا ما استمر فى رئاسة النادى فإنه سيظل محافظا على مكانة النادى كقلعة رياضية كبيرة فى منظومة الرياضة المصرية، وسنستمر كمجلس إدارة فى تدعيم النادى مهمـا كلفنــا الأمـــر، ولن نسمــح بإثارة اللغط والقلاقل داخــل المجلــس والأيـام القليلـة ستثبت للجميع أننا عازمـــون على إنجـــاز كل الأهــداف التى جئنــا من أجلهـــا وأن المشــروعات الإستثماريــة التى يحــاول البعــض جاهـــداًَ عرقلتهــا وإيقــاف تنفيذهــا فى الســــــــــر والعلـــــــــــــن ستظهــر حتمــاً للنور وسيجــنى النادى ثمارهــا.

واختتم أبو السعود حديثه موجهه للأشخاض المغرضة بالقول "إذا كنتــم تحاولــون توريطنــا وعدم القيام بواجباتنــا والهــروب من السفينـــــة أنتم واهمـــــون فالإستقــالـــة التى تحاولون دفعنـــا إليهـــا غير واردة وإيقاف تعاوننـــــا ودعمــنـــا للنادى غير وارد، فى الوقــت الذى ستشعــرون أنكــــم إنتصــرتم ستواجهوا الكثيــر من المفاجآت، وأعـلــــــــــن للجميـــــــع من محبـى النادى وممن انزعجوا من صمتنــــا أن الفتــرة القادمــة ستشهـــد المواجهــة الكاملــــــــــــــــة مع مـــن يحـــاول تهديـــد مسيـــرة النادى.





مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عبد العال

تبرعوا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة