إلى كل من استهوتهم الفضائيات بالإخوانى المنشق أو العضو السابق بجماعة الإخوان، اتقوا الله فى دعوة الإخوان لأن هناك فرقا بين الخصومة الفردية وخصومه المبادئ فأنتم مختصمون مع مبادئ وفكر ومنهج وحركة الإخوان المسلين أم أفراد ومماحكات إدارية واختلاف على المناصب نريد الوفاء من الكل والفضل لأهل الفضل من الكل أم ماذا يا استاذنا الكبير (الأستاذ ثروت الخرباوى _ الأستاذ مختار نوح _ الدكتور محمد حبيب _ الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح _ والمهندس خالد داود _ المهندس حامد الدفراوى) والسؤال إليكم جميعا.. هل مصر الآن فى حاجة إلى أحزاب قوية أم إلى دعوة إلى الله قوية؟
دعونا نمارس جميعا السياسة من خلال الدعوة وليس العكس لأن المرحلة التى نحن فيها تحتاج إلى القوى الأمين والقوى هو (الجيش المصرى) والأمين هو (كل الدعاة إلى الله) تحت قيادة الأزهر الشريف وجنوده كل الدعاة المخلصين من كل الاتجاهات والتيارات فاجمعوا الناس على الحب والدعوة والخير ومبادئ الإسلام.. لأن دعوة الإخوان حب وهل من الحب الوفاء التشهير بتاريخ الإخوان.
الله غايتنا _ القرآن دستورنا _ الرسول زعيمنا _ الجهاد طريقنا _ الموت فى سبيل الله أسمى أمانينا.
الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفي
المبادئ
عدد الردود 0
بواسطة:
د محمد الشوربجى
لكن لا حياة
عدد الردود 0
بواسطة:
د محمد الشوربجى
لكن لا حياة 2
عدد الردود 0
بواسطة:
د محمد الشوربجى
لكن لا حياة 3
عدد الردود 0
بواسطة:
طه الطحان
الوحده او الدمار