هنا وطننا الذى تربينا على أرضه وشربنا من نيله العذب فحفظنا حقوقه وصنا عرضه.
هنا وطنى الذى سالت دماء أجدادى وآبائى على ترابه لوحدته
هنا وطنى الذى أبى إلا يكون إلا حرا فقهر الظالمين المعتدين عبر تاريخه
فى وطنى بنى الفراعنة أجدادى حضاراتهم وتركوا آثارهم حتى الآن لتعلم الناس ويشار إليهم بالبنان مندهشين مذهولين من علمهم وبنيانهم ...
هنا وطنى الذى استقبل أجدادى فيه الإسلام بصدر رحب فانصهر العرب فيه وامتزج الإسلام على أرضه فأصبح إسلاما وسطيا يفتخر به المسلمون عبر منارتهم الأزهر.
إلى مدبرى الفتن.. ألا تخجلون من جحودكم.. أهذا رد الجميل لوطنكم؟؟؟؟
إلى المستفزين والكايدين لا الزمان زمانكم ولا المكان يرحب بكم..
إلى حارقى الوطن..كفاكم عبثا لا التاريخ سينصفكم والماضى فيه الكثير من العبر
ابحثوا لكم عن وطن تشعل فيه الحرائق وتدبر فيه الفتن
اذهبوا غير مأسوف عليكم .....
صورة أرشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سحر حجازى
سلمت يداك
ما اسهل كلماتك واعظمها