تباين آراء رؤساء اتحاد طلاب الجامعات حول حملة تمرد..كفر الشيخ تشارك فيها..والمنوفية تراها عملا حزبيا..والمنصورة تصفها بالمهاترات السياسية ودمياط ضد تمرد..ورئيس اتحاد طلاب مصر:لا أعلم مدى قانونيتها

الإثنين، 13 مايو 2013 09:35 م
تباين آراء رؤساء اتحاد طلاب الجامعات حول حملة تمرد..كفر الشيخ تشارك فيها..والمنوفية تراها عملا حزبيا..والمنصورة تصفها بالمهاترات السياسية ودمياط ضد تمرد..ورئيس اتحاد طلاب مصر:لا أعلم مدى قانونيتها جانب من حملة تمرد
كتب وائل ربيعى وهانى محمد و ريهام إبراهيم وسمر المغربى ومحمود راغب و أميرة شحاتة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تباينت آراء اتحاد طلاب الجامعات المصرية حول ما تقوم به حملة تمرد من جمع توكيلات من الطلاب، لسحب الثقة من الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية.

فقال محمد بدران، رئيس اتحاد طلاب مصر، إن "حملة تمرد" التى تطالب بسحب الثقة من الرئيس، قد تعبر عن رأى عدد من الطلاب والمواطنين، لافتًا إلى أنه لا يعلم مدى قانونية تلك التوكيلات.

وأشار بدران فى تصريحات خاصة لـ"كايرو دار" إلى أنه يمثل طلاب مصر، ولا يشترك فى أى عمل سياسى أو حزبى، لافتًا إلى أن موقفه من تلك الحملة، يتحدد بناء على قرار مجلس الاتحاد، قائلاً: "مقدرش آخد قرارا بعيدا عن طلاب مصر".

ومن جهته، قال مصطفى عثمان رئيس اتحاد جامعة أسوان، إنه غير مؤيد لحملة تمرد التى أطلقها مجموعة من النشطاء السياسيين فى الفترة الأخيرة، وطالب بمحاسبة رئيس الجمهورية للأخطاء التى ارتكبها دون اللجوء إلى حملات التمرد.

وأضاف عثمان، أنه يجب علينا الاحتفاظ بشرعية الصندوق لأنه أول رئيس منتخب من بعد الثورة، فيجب علينا أن ننتظر أن ينهى الرئيس مدته ثم نلجأ إلى الانتخابات الشرعية.

وعلى الجانب الآخر، أكد أحمد عزت رئيس اتحاد جامعة كفر الشيخ أنهم سيشاركون فى حملة "تمرد"، قائلا :"إن الرئيس لم يقدم أى جديد منذ توليه الحكم، ونشعر أننا غيرنا رئيس وليس نظام، وكذلك اجتماعنا معه لم يكن ذا جدوى حقيقية وردوده كانت غير مقنعة".

وأضاف أن الكليات وافقت على التوقيع إلا ثلاث كليات وهم كلية الزراعة، كلية الطب البيطرى وكلية التربية الرياضية لأن رؤساء اتحادهم من الإخوان، مشيرا إلى أن حملة تجميع التوقيعات ستبدأ مع انتهاء الامتحانات لانشغال الطلاب حاليا.

للاطلاع على التفاصيل كاملة اضغط هنا





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة