ورفع المشاركون لافتات تحوى عبارات: "الحرية للمعتقلين" و"هاتوا إخواتنا من الزنازين"و "الداخلية بلطجية" ورددوا هتافات تدين الأسلوب القمعى لوزارة الداخلية فى ملاحقة الثوار و المتظاهرين.
وأشار محمود الخطيب، أحد المشاركين بالوقفة، أن مشاركة الحركة ليست احتجاجا على إلقاء القبض على أحمد ماهر وحبسه 4 أيام فى تهمة التحريض على التظاهر أمام منزل وزير الداخلية فقط، لكن لمشاركة القوى السياسية والثورية بالاسكندرية وتوحيد الصف الثورى ضد سياسة القمع، فى ظل ما تمر به الثورة من مرحلة دقيقة وعصيبة فى محاولة القضاء عليها و تصفية ثوارها، محذرا النظام الإخوانى من الاستمرار فى الإسلوب الممنهج فى تصفية الثورة من الثوار والأسلوب القمعى وملاحقة الثوار والنشطاء السياسيين.







