أظهرت دراسة طبية، أن ما يقرب من نصف الأمريكيين المصابين بفيروس التهاب الكبد الوبائى"سى" لا يكملون الخضوع للفحوصات الطبية اللازمة لمتابعة حالاتهم المرضية، أو للتأكد من إصابتهم بالمرض اللعين.
وشدد الباحثون على أن الكثير من المرضى عند إجراءهم لاختبارات الكشف عن الفيروس لا يتلقون ما يلزم من اختبارات، لمعرفة إذا كانوا قد تخلصوا من المرض عقب العلاج، أم مازال الفيروس كامنا فى أجسامهم.
يتم إجراء اختبارات الدم لمعرفة مستوى الأجسام المضادة للتحقق مما إذا تم التخلص من فيروس الكبد الوبائى "سى"، وهو اختبار يسمى "متابعة" الحمض النووى الريبى، ويمكن تحديد ما إذا كانت لا تزال مصابة حتى يتمكنوا من الحصول على الرعاية والعلاج اللازم.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
أين الدكتور هشام الخياط ؟؟