على كتفى شيكارة الأسمنت وأصعد بها للدور الرابع
كى أحضر دفتر الجامعة لـُبرعمى المـوهوب النابغ
وأحمل الطوب على ظهرى لأرفع الوطن العارى الراكع
وأأكل العيش بالخبز والجوع والبلطجية أمراء الشوارع
ويخطفون دراهمى و رغيفى وأعود لبيتى فارغ المدامع
والجبهة فى التكييف والقرار بعد الخريف والفرعون ضائع
والشعب الغربى يغنى الروائع والسرطان فى جسمى شائع
يا أول مايو الشاحب المائع كل أهلى مسحوقون بالفظائع
ويعانقون القاتل الناعم الذى يدفن الأوطـان والقــبر جامع
صورة أرشيفيه
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
وحشتنا يا مان
وحشتنا وليه الحزن ده
عدد الردود 0
بواسطة:
رباب
شو هيدا
قصيدة ام مقال يا عبد
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد رمضان تلميذك
حضرتك مدهش يا مستر
برافوا عليك يا مستر عبداللطيف
عدد الردود 0
بواسطة:
Randa Sadek
نحلة أنت يا عبدو
عدد الردود 0
بواسطة:
معجب
طريقكك صعب
عدد الردود 0
بواسطة:
سورية أفتخر
ابداع
ابداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع
عدد الردود 0
بواسطة:
شويكار
شيكارة فى القصيدة?!
اول مرة فى حياتى اشوف شيكارة فى قصيدة