وطالب المشاركون من عدد من الحركات الثورية والسياسية بالإسكندرية، بتقديم اعتذار رسمى من مؤسسة الرئاسة لتحملها المسئولية فى تلك الأحداث، كما طالبوا بإقالة وزير الداخلية، وإلقاء القبض على المعتدين على الكاتدرائية وعلى مرتكبى جريمة الخصوص، والتأكيد على أن الأزهر والكنيسة خط أحمر، ورددوا هتافات "مصر لكل المصريين.. اقتل واحد واقتل مية.. الإخوان دول بلطجية".

















