وخلت محطة مصر بـ"رمسيس" من السائقين، فيما شهدت تكدسا للقطارات على الأرصفة، مع حالة فوضى وسخط عام بين الركاب بعد توقف حركة القطارات بالمحطة، وغياب أى من المسئولين للتواصل معهم.
ورغم إعلان الإذاعة الداخلية عن حرية استرداد الركاب للتذاكر، إلا أن غالبية الركاب لم يتقدموا لاسترداد تذاكرهم سواء من فات موعد قطاره أو من ينتظر موعده على الرصيف.






















