ورد حمدين قائلاً: إجابتى ستكون محددة جدا، موقفنا من سوريا واضح، ومن ذهب إلى سوريا لا يعبر عن التيار الشعبى أو الحزب الناصرى، مؤكدا: كنا ومازلنا مع الشعب العربى السورى ضد مجازر النظام ضد الشعب السورى.
واستطرد صباحى رداً على باقى الأسئلة قائلاً: بشأن القصاص لشهداء الثورة، لقد طالبنا ونطلب بقصاص عادل للشهداء والجرحى، وطالبنا بقوانين لإلحاق جزاء عادل ممن تلوثت أيدهم بدماء الشعب المصرى، والمسئول عن ذلك الرئيس الذى كان فى يده سلطة التشريع وإصدار قانون العدالة الانتقالية، والبرلمان السابق أيضاً.
وعن ذمته المالية قال صباحى: أنا المرشح الرئاسى الوحيد الذى قدم إقرار الذمة المالية وقدم كل قرش أنفقه، وعمن يتساءل عن عملى لدى أرض وبيت وأسهم فى شركات وحساب فى البنك، وحسابى فى البنك كان به 7 آلاف جنية، بالإضافة إلى بدل تدريب الصحفيين الشهرى، ولو خضت انتخابات الرئاسة القادمة سيكون فى حسابى 7 أو 9 آلاف ليس أكثر من ذلك.
































