كما استقبل الدكتور منير فخرى عبد النور وزير السياحة الأسبق، وعائشة عبد الهادى وزير القوى العاملة الأسبق، وحسب الله الكفراوى وزير الإسكان الأسبق، كما استقبل سفير مالطا، والسيد البدوى رئيس حزب الوفد، لتقديم واجب العزاء فى ضحايا الخصوص والكاتدرائية بالمقر الباباوى، ضمن عدد من الزيارات لمسئولين رسميين.
وأكد عبد القوى خليفة، عقب انتهاء الزيارة أننا أتينا لتقديم خالص تعازينا للشعب المصرى ونؤكد على تسامحه.
وقال أسامة ياسين وزير الشباب، جئنا لنقدم خالص التعازى للشعب المصرى مسلمين ومسيحيين، وندشن مبادرة للحفاظ على وحدة أصيلة على أسس موضوعية، بعيدا عن المسكنات، مؤكدا أن الوحدة الوطنية خط دفاعنا الأول والأخير، ومشددا على أن عقلاء مصر وشبابها هو أول من يحمى وحدتها، ومتمنيا أن يكون شهداء حادث الخصوص والكاتدرائية آخر الشهداء، قائلا: نتمنى أن تكون آخر الدماء الذكية ونقطع الطريق أمام من يريد أن يعبث بوحدة مصر.
وأوضح أنه تم تنظيم احتفالية لتبادل شبابى طلابى، حيث شاركت فيها أسقفية الشباب وتم فيها جمع 550 ألف يورور لمؤسسات المجتع المدنى، مشددا على أن السلام والتفاهم العالمى لن يكون إلا بمد جسور التفاهم.
وأضاف العامرى فاروق وزير الرياضة، جئنا كممثلين عن للحكومة المصرية لإيصال رسالة واحدة، إننا متكاتفين لحماية مصر ومكافحة محاولات نشر الضغينة بها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة