يستكمل فيلم "أنا سعيد جداً لدرجة أننى سألعب الجولف" مشاركاته فى المسابقات الرسمية بالمهرجانات الدولية، فهذا الشهر يشارك فى المهرجان الدولى العاشر للسينما الأفريقية بمدينة كان بفرنسا، وفى نفس التوقيت ينافس فى الدورة التاسعة لمهرجان الجزيرة الدولى للأفلام التسجيلية فى قطر وخلال شهر مايو يشارك أيضا فى المهرجان الدولى لسينما أفلام البيئة بمدينة ساراجوزا الأسبانية.
الفيلم هو أحد أهم إنتاجات المركز القومى للسينما فى الشهور الأخيرة، ويتعرض لإحدى أهم الأزمات التى تعيشها مصر مؤخراً وهى قضية المياه، عن سيناريو وإخراج سامح إسطفانوس ومونتاج مها رشدى وتصوير كمال عبد العزيز وإسلام عبد السميع وموسيقى تامر كروان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة