وصرح المحامى تامر فرحات أحد المدعين عن أصحاب العقار الذى حدث فيه الانفجار أثناء القبض على المتهمين أنه سوف يطلب تعويضا مدنيا مؤقتا قدره ألف واحد جنيه، وذلك لما أصاب الشقق من دمار، وقام أصحاب هذه الشقق بكتابة ما أصابهم من أضرار فى منقولاتهم.
ومن ناحية أخرى صرح بعض الأهالى أن ذويهم مظلومون وليس لهم علاقة بالقضية، وأن الأمن قام بتلفيق القضية لهم واتخذوهم ككبش فداء لتحسين صورتهم أمام الإعلام وتقديمهم بدلا من المتهمين الأصليين.









