فتاة تستعين بشقيقها لذبح عشيقها وتبكى على جثته انتقاما منه لنشر صورها العارية

الثلاثاء، 02 أبريل 2013 01:58 م
فتاة تستعين بشقيقها لذبح عشيقها وتبكى على جثته انتقاما منه لنشر صورها العارية سمسارة عقارات متهمة بذبح عشيقها
كتب أحمد حربى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى جريمة بشعة ومأساوية للغاية أقدمت سمسارة على الانتقام من عشيقها السمسار بعدما ذاع صيتهما بالمنطقة، حيث استعان بشقيقها وقاما بذبحه، وظلت تبكى على الجثة لأوقات طويلة، انتقاما منه بعد أن نشر صورها العارية وتسبب فى طلاقها بالمطرية.

البداية كانت بتقدم الأهالى ببلاغ إلى قسم الشرطة يفيد بوجود جثة لأحد الأشخاص بشارع شعلان، وبالانتقال تبين أن الجثة تخص فاروق.س.37 سنة سمسار عقارات ومقيم دائرة القسم مكبل اليدين "مصاب بجرح ذبحى بالرقبة"، وضبط بجوار الجثة صباح .ع. 31 سنة سمسارة عقارات وبحوزتها سلاح ابيض "سكين عليه آثار دماء".

وبسؤالهـا اعترفت بارتكابها الواقعة بقصد الانتقام من المجنى عليه، وأسفرت جهود البحث إلى أن المتهمة ترتبط بعلاقة غير شرعية بالمحنى عليه وتتردد عليه بمسكنه لممارسة الرزيلة وانه قام بتصويرها فى أوضاع مخلة ونشر تلك الصور بالمنطقة محل سكنهما.

وبمواجهتها بما أسفرت عنه التحريات أيدتها وقررت أنها نظرا لقيام المجنى عليه بالتشهير بها مما أدى إلى انفصالها عن زوجها، اختمرت فى ذهنها فكرة الانتقام منه، وتنفيذا لذلك استعانت بشقيقيها كلا من سعيد 35 سنة بائع، محمد 29 سنة، سائق لتنفيذ مخططها، حيث قامت باستدراج المجنى عليه لمسكنها وفور وصوله قام شقيقيها بشل حركته وتوثيقه وتعدت عليه بالسلاح الأبيض المضبوط بحوزتها، وأحدثت إصابته التى أودت بحياته ثم قاموا بنقله إلى أمام منزل طليقها طارق .أ. 41 سنة سائق، وانتظرت بجوار الجثة إلى أن تم ضبطها بينما لاذ شقيقيها بالفرار.

تحرر عن الواقعة المحضر رقم 2570 لسنة 2013م دارى القسم، وتولت النيابة العامة التحقيق.






مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

استغفر الله العظيم

استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل ذكى ابو الحمد امبابه جيره

اعدامها غير كافى

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام بكار

سبحان الله ................

عدد الردود 0

بواسطة:

.....

كل ده فتاة !!

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود السيد

***** اضحكتني يا فتي *****

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة