جاء ذلك خلال لقائه بعدد من المثقفين والسياسيين عصر اليوم الخميس، بمشيخة الأزهر، حيث اتفق الحضور على تكوين جبهة لدعم الأزهر الشريف تقدم الدعم المادى والمعنوى والفنى والقانونى والإدارى للأزهر الشريف، إيمانا منهم بأن دور الأزهر وطنى ولابد من تكاتف الجميع خلفه.
وأكد المجتمعون أنهم لن يسمحوا بالمساس بشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، ولا بمؤسسة الأزهر الشريف، مؤكدين أن الأزهر لابد أن يلعب دوره الوطنى بعيدا عن التحزب.
وأوضح عبد الغنى هندى، المنسق العام للحركة الشعبية لاستقلال الأزهر، ومنسق اللقاء، أن الوفد ضم الدكتور مصطفى كامل السيد، والدكتورة مديحه دوس، والدكتور معتز خاطر، والدكتور حسن نافعة، والدكتور جابر نصار، والدكتور عبد الجليل مصطفى، والدكتور إسماعيل يوسف، والدكتور السيد عبد الستار المليجى، والدكتور مصطفى حجازى، والدكتور عبد الفتاح ماضى، والدكتور عبد الله سرور، والدكتور أحمد عبد الرحيم الباقورى، والدكتور محمد سمير عبد الفتاح.









