شدد حزب العمل الحاكم فى النرويج، الإجراءات الأمنية خلال أول مؤتمر له منذ المذبحة، التى قتل خلالها متطرف يمينى غاضب من سياسات الهجرة، التى يتبعها الحزب سبعة وسبعين شخصا فى تفجير وإطلاق نار العام الماضى.
واستشهد مسئولون من الحزب بتقييم شامل للوضع فى النرويج، لكنهم لم يذكروا ما إذا كان تشديد الإجراءات الأمنية مرتبطا بالهجمات، التى شنها أندريس بيرينغ بريفيك فى الثانى والعشرين من يوليو من العام الماضى أو الانفجارات، التى شهدها ماراثون بوسطن الأسبوع الجارى.
وتبدأ أعمال المؤتمر، الذى يستمر أربعة أيام، يوم الخميس، حيث يقيم رئيس الوزراء، ينس شتولتنبرغ، حفل تأبين لضحايا هجمات بريفيك.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة