نفى أعضاء ميليشيا إسلامية تم حلها مزاعم بإطلاق النار على قائد المجموعة. ويشتبه فى تورط المجموعة فى هجوم فى بنغازى أسفر عن مقتل السفير الأمريكى فى ليبيا وثلاثة موظفين أمريكيين فى سبتمبر الماضى.
وكان مسلحون سابقون فى حركة أنصار الشريعة، التى تم حلها بعد احتجاجات ضدها العام الماضى، قد صرحوا للأسوشيتد برس اليوم الاثنين بأن سفيان بن قمو، وهو معتقل سابق فى جوانتانامو، قد تعرض لهجوم من مسلحين مجهولين، وهو ما زعمه أيضا مسئول أمنى.
وقال المسلحون إن عضوا آخر بالجماعة هو الذى تعرض لإطلاق النار، وهو ما يتوافق مع تقارير إعلانية فى مدينة درنة، التى وقع بها الهجوم الأحد الماضى.
ونفى أعضاء الميليشيا السابقون الذين تحدثوا دون الإعلان عن أسمائهم بسبب حساسية الموضوع، تورط جماعتهم فى الهجوم الذى أسفر عن مقتل السفير الأمريكى كريس ستيفنز فى بنغازى فى سبتمبر الماضى.
عناصر بجماعة أنصار الإسلام ينفون إطلاق النار على زعيم الحركة
الإثنين، 15 أبريل 2013 05:25 م
صورة أرشيفيه
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة