وأكد غنيم ضرورة التواصل من خلال الاستثمار البينى بين دول العالم العربى أجمع خصوصا مع حاجتها الماسة إلى هذا التجمع، لجذب رجال أعمال على مستوى العالم، وطمأنتهم بتطبيق نظم وقوانين التحكيم، التى بدأت قبل الجاهلية، وأكدها الإسلام، إلا أننا تراخينا فى تطبيقهما، مما جعل دول العالم الآخر تسبقنا فى تطبيقها، وهو ما يرغبه المستثمر، وهذا دور أساسى من أدوار مجلس الوحدة اللاقتصادية ومجالس التحكيم ومحكمة الاستثمار العربية، حتى نحصد فرص واستثمارات كبيرة.


























