نشر موقع "اليوم السابع" الإلكترونى، أيقونة على صفحة الموقع الرئيسية تحت عنوان "شارك بالرأى.. عودة حركة الطيران بين القاهرة وطهران بعد 34 عاما من المقاطعة" لإتاحة الفرصة أمام قرائها الأعزاء للإدلاء بآرائهم حول المدلولات التى يحملها هذا الخبر.
من جانبه، علق القارئ الذى كتب تعليقه تحت اسم "مصرى" قائلا: "لسه التقيل جى قدام .. الشعب المصرى هياخد على قفاه لحد ما يورم يا عينى"، بينما كتب "الأسيوطى": "ياجماعة أرجوكم الشعب عايز راى واحد فى يوم جمعة المقطم اللى سموها الإخوان موقعة الجبل قبل الاشتباكات فى خطبة الجمعة كان فيه شيخ بيخطب للناس اللى كانو أعظميتهم إخوان وكان بيتكلم عن أن إيران عايزه تشيع مصر يعنى إيران عدو طيب اززززززاااااااااااااااااااااى تبقى عدو وإزاى الرئيس مرسى مهتم اوى بالعلاقات اللى بين البلدين ولا يكونش مرسى انشق عن الإخوان وبقى شيوعى".
أما "مواطن من أجل مصر"، فقال: "نرحب بعودة العلاقات الإيرانية ما دامت ضمن ثوابت وبروتوكلات واضحة، وهى عدم ممارسة أى شعائر شيعية على الأراضى المصرية، فلهم حق زيارة الحسين والسيدة نفيسة والشواطئ المصرية والآثار المصرية، مثلهم مثل كل زوار مصر، بينما كتب القارئ رجب محفوظ قائلا: "الكلمة نور وبعض الكلمات قبور فاتق الله فينا وفكر برهه يا سيادة الرئيس قبل أن تتخذ القرار فإن كنت ستقف أمام المد الشيعى فلماذا تفتح لهم الحدود ولو لم تكن تعرف خطورة المد الشيعى على أم الدنيا فعليك بعلماء الأمة الأزهريين، أما القارئ الذى أطلق على نفسه "واحد معدى" فكتب قائلا: "لا يرغب فى مساعدة مصر التى تغرق.... فلا مانع من التعاون مع الشيطان...ولا تصدعوا رؤوسنا بالشيعة والتشيع.... إذا أعطتنا إيران سياح ووقود فأهلا بها.... وهى أفضل من دول عربية سنية تدفع الملايين لنشر الخراب والبلطجة".
وفى متابعة لآراء قراء "اليوم السابع" حول الخبر المنشور تحت عنوان "شارك بالرأى.. عودة حركة الطيران بين القاهرة وطهران بعد 34 عاما من المقاطعة"، قال القارئ أحمد: "أنا كاره للروافض ولبلادهم، ولكن ينبغى لمصر وهى تعانى من الحالة الاقتصادية الصعبة الراهنة أن تلعب بأوراق كثيرة، وأن تحاول الحصول على أوراق جديدة تستعين بها فى قفل الطريق"، بينما قال عاصم: "أتمنى أن تتطور العلاقات أكثر وأن تتصافر الجهود بين البلدين، لأن مصر وإيران دولتان مؤثرتان فى المنطقة وأتمنى أن تستقل مصر بقرارها ولا تخضع للضغوط الأمريكية والخليجية"، أما ماجد فقال: "لماذا تخافون !! هل تخافون من نشر التشيع !! عليكم أن توضحوا للناس ضلال فكر التشيع وتنشطوا فى ذلك وتجذبوا الصوفيين إليكم بدلاً من أن تجذبهم إيران. إن السنة أقوى حجة وأنصع برهان من الشيعة، لأن السنة هم أهل الحق - فكيف يخاف القوى من الضعيف، وبدوره قال عبد الرحمن: "إن روح القدس نَفَثَ فى روعى أنه لن تموتَ نفسٌ حتى تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فلا يحملنكم استبطاء الرزق على أن تطلبوه بمعصية الله، اتقوا الله وأجملوا فى الطلب؛ فإن ما عند الله لا يُنال إلا بطاعته".
من جانبه قال القارئ "مواطن": "أهلا بالعلاقات الإيرانيية المصرية وعودة السياحة الإيرانية والاستفادة من تجربة إيران فى التكنولوجيا النووية"، بينما قال مرجان: " ده تخلف لان ده بداية لتطبيع العلاقات مع إيران ومن شروط الاتفاقية أنشاء سفارة لإيران فى مصر"، أما حسام عبد العليم فقد كتب قائلا: "لا وألف لا لعودة العلاقات مع إيران بهذا الشكل ولا للمد الشيعى إلى مصر ولماذا التبعية أما مع الغرب أو مع إيران فلا بد من ان نكون مستقلين فى السياسات الخارجة فمصر هى مصر معروفة للعالم كلة بالتاريخ والحضارة والعراقة لا بالتبعية"، محمد نبيل قال: "هذا سوف يساعد كثيرا لإنهاض السياحة والاقتصاد وأيضا إيران ذات قوة اقتصادية وحربية كبيرة يمكن الاستفادة منها"، بينما كتب القارئ مصطفى عزمى: "هنا تنجلى العلاقة الخفية بين إيران والإخوان وإظهار ما خفى من الأمور، أنا احترم الدكتور مرسى وأوقرة كرئيس لبلدى لكن أطلب منه الانسلاخ من عباءة الإخوان التى تتحرك بدون عقل أو تفكير، فلا بد أن يكون رئيس كل المصريين ولا بد أن يعلم يدور فى الكواليس لإيقاع مصر"، أبو جهاد تساءل: "ما دامت السياحة الإسرائيلية مسموحة، فلماذا نغلق على إيران!! وهل إيران أخطر من اليهود!!".
القارئ عبد الفتاح كتب قائلا: "وبدأ التشيع ........استر يارب ....حسبى الله ونعم الوكيل ........إنا لله وإنا إليه راجعون"، أما مبروك فقال: "المستفيد الأول والأخير هو البلدين ..ورقة ضغط مصريه وإيرانية أمام بعض الدول الإقليمية والعالمية.نتائجها سوف تظهر خلال الأشهر القادمة. إنه يوم تاريخى.سوف تعيد مصر مكانتها فى المنطقة. وسوف يبقى الخليج فارسيا إلى يوم الدين. حيا الله الرئيس محمد مرسى على هذا القرار الشجاع"، بدوره قال إيهاب: "أكبر خطر على مصر وعودة العلاقات عار على الإخوان وكيف يدافعون عن الإسلام وهم يرتمون فى أحضان قتلة المسلمين فى سوريا والعراق ولبنان".ربنا يهدى الإخوان وياخذهم أخذ عزيز مقتدر".
أما القارئ محمد جمعة فقد قال: "هذه أكبر انتكاسة للإخوان المتأسلمين أنهم يعملوا علاقة مع دولة زى إيران .... ومحدش يقولى إيران ولا إسرائيل .. إسرائيل لينا عهد معاهم لكن إيران ليس لهم عهد، ولا ذمة لأنهم غيرو الدين وبدلو الملة وحسبنا الله ونعم الوكيل.. ربنا يهدى الإخوان"، أما المهندس فقد قال: "من يعارضون دخول الإيرانيين لأنهم شيعة لا يعلمون أن عدد الشيعة أكثر من السنة فى البحرين – الكويت - العراق - سلطنة عمان - الأسرة الحاكمو فى الإمارات مذهبها قريب إلى التشيع، ومع ذلك لم يطلب أحد عدم دخول مواطنى تلك الدول إلى مصر إذا لماذا نخاف من الإيرانيين".
تباين آراء قراء "اليوم السابع" حول عودة العلاقات المصرية الإيرانية.. "واحد معدى": "أهلا بها إذا أعطتنا السلاح والمال".. و"مواطن" يطالب بوجود ثوابت.. أبو جهاد: ترفضوا الإيرانيين وترحبوا بالإسرائيليين!!
الأحد، 31 مارس 2013 04:21 م
مرسى ونجاد
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamedghas66@yahoo.com
ايه المشكله
عدد الردود 0
بواسطة:
zanobia
لامانع
عدد الردود 0
بواسطة:
ياسين
اخوان شيعة سلفيين
عدد الردود 0
بواسطة:
دراجونوف
تقارب مشروط
عدد الردود 0
بواسطة:
mfahmy
يجب تقديم مرسى للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى
يجب تقديم مرسى للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى
عدد الردود 0
بواسطة:
الاصيل
جمهوريه مصر الإسلاميه ترحب بجمهوريه إيران الإسلاميه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد أمین
یا سلفیین!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محب لمصر
بداية النهاية
بداية النهاية .. وسترون