أكد إعداد قانون للأحوال الشخصية للمسلمين والمسيحيين..

وزير العدل: حكم عزل النائب العام مثل غيره لا يرضى الرأى العام

السبت، 30 مارس 2013 12:53 م
وزير العدل: حكم عزل النائب العام مثل غيره لا يرضى الرأى العام وزير العدل المستشار أحمد مكى
كتب إبراهيم قاسم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد المستشار أحمد مكى، وزير العدل، أن الحكم الصادر بعزل المستشار طلعت إبراهيم، النائب العام، مثله مثل الأحكام القضائية التى صدرت ولم تلق رضا لدى الرأى العام، ويختلف عليها الكثير، مثل أحكام حل مجلس الشعب ووقف الانتخابات ومجزرة بور سعيد.

وأضاف وزير العدل، خلال كلمته التى ألقاها فى الاجتماع الخاص بقانون الوساطة، أن وزارة العدل تعمل على إعداد مشاريع قوانين جديدة عن الاختلاس، وأخرى متعلقة بالأسرة والأحوال الشخصية للمسلمين وغير المسلمين، وذلك بناءً على طلب من الأنبا بولا الذى طالب بتعديل القوانين الخاصة بالأحوال الشخصية لغير المسلمين، مشيراً إلى أن هذه القوانين من المتوقع أن تثير جدلاً كبيراً بين الرأى العام، ولابد من حوار بشأنها، للوصول إلى صيغة اتفاقية بين كافة أطراف الحوار حتى يتم الانتهاء منه بشكل يرضى الجميع.

وقال إن دوره فى قانون الوساطة بفض المنازعات التجارية والمدنية بعد الانتهاء منه وإرساله إلى مجلس الوزراء تمهيدا لإقراره.






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد سعيد

لقد سعدت بهذا الحكم

الذى يعيد للقضاء هيبته ياوزير العدل

عدد الردود 0

بواسطة:

Girl

مش موضوع يرضى او ميرضيش الرأي العام

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

الرأي العام يثق في قضاء مصر الشامخ

عدد الردود 0

بواسطة:

مهاب

ياوزير العدل احترم احكام القضاء ونحى اخوانيتك جانبا .... العدل هو الله ...لاتعبث بالقضاء

عدد الردود 0

بواسطة:

يا عم ارحمنا

ربنا يردهولك (ضميرك) في صحتك واولادك واحفادك ان صادق او كاذب , ارحمنا

عدد الردود 0

بواسطة:

عاطف

الحكم العادل ليس من شروطه ارضاء الراى العام اصلا يا وزير العدل

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد حبيب

وزير العدل محتاج يراجع نفسه

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن عادى

تقصد الرأى العام الأخوانى اللى أنت تمثله

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

مؤمن وموحد بالله

ياخى اتقى الله

عدد الردود 0

بواسطة:

سناء محمد

يا وزير العدل هل احكام القضاء تكون بالرضا الشعبى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة