وصف مهاجميه بـ"من انحسرت عنهم الأضواء"..

"البرنامج": نبحث اللجوء للقضاء ضد من يسبنا ويخوض فى أعراضنا

الجمعة، 29 مارس 2013 05:13 م
"البرنامج": نبحث اللجوء للقضاء ضد من يسبنا ويخوض فى أعراضنا باسم يوسف
كتبت سمر مرزبان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أشادت أسرة برنامج "البرنامج" بالجمهور، الذى حضر تصوير حلقة أمس الأول الأربعاء، ولم يبال أو يلتفت إلى الشائعات الكاذبة التى يروجها من وصفته بـ"من انحسرت عنهم الأضواء".

وأضافت أسرة "البرنامج"، عبر بيان بثته على صفحة "باسم يوسف شو" على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك": "لن ننحدر أو ننجرف أو ننزلق لهذا المستوى، وقد أشرنا من قبل إلى أننا لن يرهبنا أحد للتعبير عن رأينا".

وأشار البيان إلى أنه لا يعنيهم الانزلاق إلى سجال شخصى معهم، حيث لم يعد لمهاجميهم إلا محاولات بائسة لجرهم لمواجهات على بعض القنوات الدينية".

وأوضحت أسرة "البرنامج" أن فريقها اتخذ احتياطات أمنية منذ بداية الموسم الثانى من أجل سلامة الجمهور، أثناء التصوير وأيضا لحماية التجهيزات الموجودة فى المسرح، خاصة فى ظل الانفلات الأمنى الموجود فى البلاد، نافية أن تكون هذه الاحتياطات من أجل مقدم البرنامج".

وقال البيان: "تتباحث أسرة البرنامج وعائلاتهم حول مدى جدوى اللجوء للقضاء لما صدر ضدهم من سب وقذف وتشهير وخوض فى الأعراض".







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

Husameldin Soliman

الحق الذي لابد ان يقال

عدد الردود 0

بواسطة:

محمدجمال

باسم ده راجل

الاستاذباسم يوسف ده راجل جدا ومحترم جدا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

انتم اللى زعلانين من السب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ده انتم شتمتوه وسبيتوا مصر كلها

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن

انا متاكد يا باسم ان كلام مرتضى عن والدتك كلام باطل

عدد الردود 0

بواسطة:

بورسعىدى حر

هتكمل المشوار ولا كده كفاية

كمل للنهاية

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المى

من كان بيته من زجاج لايلقى الاخرين بالطوب

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام حامد

واحده بواحده .

عدد الردود 0

بواسطة:

د/محمد

باسم يوسف لا يراعي الادب في الفاظة ولا يراعي حرمة المشاهد

عدد الردود 0

بواسطة:

hassan

لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين

عدد الردود 0

بواسطة:

سلمان القيسي

قال رموز قال

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة