لدغة الأيوبى

عفواً.. المنتخب "يحتاج" الحضرى

الأربعاء، 27 مارس 2013 09:12 م
عفواً.. المنتخب "يحتاج" الحضرى عصام الحضرى
يكتبها عمر الأيوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


فاز المنتخب الوطنى الأول على زيمبابوى وحصد 3 نقاط جديدة فى مشوار حلم المصريين نحو التأهل لكأس العالم 2014 وتصدر الفريق مجموعته ولكن الفوز غير مريح وجاء بشق الأنفس وبقلق الجماهير.

منتخبنا مفكك بلا انسجام ولا خطة ولا فكر ولولا قلة خبرة المنافس لكان الأمر سيختلف ونواجه صعوبة فى تحقيق الفوز الذى جاء من ركلة جزاء.

المباراة كشفت ملاحظات لا يمكن إغفالها وهى أن مشاركة أحمد عيد عبد الملك وأحمد جعفر غير مبررة لأن اللاعبين يفتقدان الانسجام مع الفريق الوطنى ووجودهما لم يكن مؤثراً، خاصة الأول الذى ضمه كان مجاملة للفانلة البيضاء فقط.

خط الدفاع المصرى مهزوز وإن كان وائل جمعة مازال أفضل مدافعى مصر ولابد من الخروج عن اختيارات لاعبى الأهلى والزمالك لأن أندية الحدود وإنبى بها لاعبون يصلحون للتمثيل الدولى، وأيضا أحمد شديد قناوى أقل كثيرا من محمد عبد الشافى الأصلح لقيادة الجبهة اليسرى.

حراسة المرمى فى خطر بدون عصام الحضرى.. وعبد الواحد السيد يشارك فى مسئولية هدف زيمبابوى مع المدافعين وإن كان الكثيرين يرون السد العالى يستطيع إصلاح أخطاء مدافعيه وقادر على توجيه زملائه وبوضوح حراسة المرمى لا يصلح فيها عبد الواحد ولا شريف إكرامى أصحاب المستوى المهزوز.

وإذا كان برادلى يؤدب الحضرى على واقعة الاعتزال عند لقاء شيلى فالأمر الآن يقتضى عودة الحارس لأن مباريات عودة زيمبابوى وموزمبيق وغينيا فى الجولات القادمة تحتاج خبرة وكفاءة السد العالى.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

temo

;كفاية على الحضرى

عدد الردود 0

بواسطة:

hmadaelhsary@yahoo.com

حارس المرمى

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عبدالله هاشم

اختلف معاك استاذ عمر

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

انشر يا عم

عدد الردود 0

بواسطة:

محسن العنيد قوى

عفوا الهدف ليس مسئولية عبدالواحد والمنتخب لا يحناج المغرور الحضرى

عدد الردود 0

بواسطة:

عمرو

الكل لا يتفق معك

عدد الردود 0

بواسطة:

mido

شكلك اهلاوى

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل احمد

رايك غلط فى غلط

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

اتفك معك تماما يا ستاذعمر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمدمحمود

وجهة نظرك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة