سعد الدين إبراهيم يطالب بمحاكمة شعبية للنائب العام

الإثنين، 25 مارس 2013 09:30 م
سعد الدين إبراهيم يطالب بمحاكمة شعبية للنائب العام سعد الدين إبراهيم
كتب عبد اللطيف صبح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد الدكتور سعد الدين إبراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية أن قرار النائب العام بضبط وإحضار عدد من النشطاء السياسيين، يعنى وجود نائب عام "ملاكى" يأتمر برغبات جماعة الإخوان المسلمين التى تستخدمه كأداة قانونية للانتقام من معارضيها وناقديها.

وأضاف الدكتور سعد الدين فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أنه ينبغى على كل صاحب رأى حر أن يدافع عن هؤلاء الذين صدر أمر بتوقيفهم ومنعهم من السفر، مطالبا بإجراء محاكمة شعبية للنائب العام نفسه.

وأشار رئيس مركز ابن خلدون إلى أن إجراء النائب العام يعتبر إساءة لاستخدام السلطة لأنه يعمل كأداة فى يد جماعة الإخوان المسلمين على حد وصفه، مؤكدا أن صمت الجهات القضائية والنائب العام على الاعتداءات على المتظاهرين بمحيط قصر الاتحادية وبمدن بورسعيد والسويس والمنصورة يعنى أنهم يكيلون بمكيالين، موضحا: "مكيال خاص بأنصار الجماعة ومكيال آخر لمعارضيها".




موضوعات متعلقة..


◄أحمد عيد: النائب العام قرر ضبطى لأننى أمين العمل الجماهيرى بالدستور

◄نوارة نجم: لم يصلنى قرار استدعائى.. ولن أمثل أمام النائب العام

◄النجار: العدالة لا تتجزأ والقانون يكون على الموالين قبل المعارضين

◄بثينة كامل: النائب العام لم ينتفض لأحداث الاتحادية كما انتفض للمقطم

◄العلايلى: لم يصلنى استدعاء رسمى والبلاغات ضد النشطاء "انتقائية"

◄خالد أبو بكر: أين الضبط والإحضار للمحرضين على أحداث الاتحادية؟

◄علاء عبد الفتاح:سأعلن موقفى أمام النيابة العامة ولن أتهرب من العدالة

◄كريم الشاعر: لن أستجيب لاستدعاء النيابة.. والنائب العام "إخوانى"

◄"المصريين الأحرار": قرار ضبط وإحضار النشطاء انتقامى

◄النائب العام يأمر بضبط "دومة" و"عبد الفتاح" و"عبد العظيم" لتورطهم فى أحداث المقطم.. ويقرر منعهم من السفر واستدعاء "نوارة نجم".. ويكلف "الداخلية" بجمع صور الأحداث.. وينتدب خبراء لفحص فيديوهات "الإخوان"

◄مصدر قضائى: قرار ضبط عبد الفتاح ودومة والشاعر وعبد العظيم واستدعاء نوارة على خلفية بلاغ قديم يتهمهم بالتحريض على حصار "الإرشاد".. والنائب العام لم يبدأ التحقيق فى اتهام 169 شخصية بأحداث المقطم







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة