كما ذكر بعض المسئولين عن الأمن فى الوزارة، أنهم تلقوا معلومات عن استعداد بعض العاملين المؤقتين فى "التشجير" التظاهر أمام الوزارة للمطالبة بالتعيين، وكذلك بعض شباب الخريجين المطالبين بتوزيع الأراضى، مما استدعى غلق باب الوزارة وعدم السماح بالدخول إلا لمن له تصريح مسبق، أو يعمل فى الوزارة، أو لديه ما يثبت وجود موعد سابق مع أحد المسئولين بالوزارة.







