تسجل كوريا الشمالية فائضا تجاريا منذ 2011 على الأرجح بفضل مبادلاتها مع الصين بعد عقود من العجز، ما يجعل هذا البلد أقل تأثرا بالعقوبات الدولية لدفعه إلى التخلى عن برنامجه النووى.
وقال الخبيران فى شؤون كوريا الشمالية فى معهد بترسن فى واشنطن ماركوس نولاند وستيفن هاغارد ان تحسن الميزان التجارى فى هذا البلد الذى يعد واحدا من الدول الأكثر انغلاقا فى العالم "جاء إلى حد كبير من تزايد المبادلات مع الصين".
وسجلت البلاد بالتأكيد فائضا تجاريا فى 2011 بلغ 250 مليون دولار، وكذلك فى 2012، كما أضاف الخبيران فى مقال نشر على الموقع الإلكترونى للمعهد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة