"الصحفيين"تدعو جمعيتها العمومية للانعقاد الجمعة بعد فشل عموميتها الأولى..5 يتنافسون على مقعد النقيب و47 لعضوية المجلس بالتجديد النصفى..وشيوخ المهنة: الاحتشاد "فريضة"..وشرط اكتمالها حضور 25+1

الإثنين، 11 مارس 2013 03:04 م
"الصحفيين"تدعو جمعيتها العمومية للانعقاد الجمعة بعد فشل عموميتها الأولى..5 يتنافسون على مقعد النقيب و47 لعضوية المجلس بالتجديد النصفى..وشيوخ المهنة: الاحتشاد "فريضة"..وشرط اكتمالها حضور 25+1 نقابة الصحفيين - صورة أرشيفية
كتب على حسان ومحمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دعا مجلس نقابة الصحفيين الزملاء المقيدين فى جدول المشتغلين للاجتماع العادى الثانى للجمعية العموميــة للنقابة، يوم الجمعة الموافق 15 مارس الجارى، فى تمام الساعة العاشرة صبــاحاً، وذلك إعمـالاً لنص المواد (33،34،35) من قانــون نقابـــة الصحفيـين (76لسنة 1970م)، بعدما فشلت الجمعية العمومية الأولى فى الانعقاد الجمعة أول مارس الجارى لعدم اكتمال النصاب القانونى بحضور 50%+1 من الأعضاء أى ما يقرب من 3300 صحفى.

ومن المقرر أن يتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية التصديق على محضر الجمعية العمومية مارس 2012م، والتصديق على تقرير مجلس النقابة، واعتماد الحساب الختامى للسنة المنتهية فى 31 ديسمبر 2012، وإقرار مشروع الميزانية التقديرية لسنة 2013، بالإضافة إلى إجراء انتخابات التجديد النصفى (النقيب وستة من الأعضاء)، إعمالاً لنص المادة (43) من قانون النقابة، ومن المقرر أن تعقد الجمعية العمومية على 25%+1 من عدد الأعضاء.

وجه عدد من شيوخ ورموز الصحافة، إلى أعضاء الجمعية العمومية، طالبوهم فيه بالاحتشاد يوم الجمعة 15 مارس الجارى، حرصاً على وحدة الصحفيين والتفافهم حول قضاياهم الملحة فى هذا الظرف الحرج، لافتين إلى خطورة عدم اكتمال نصاب الجمعية العمومية غير المسبوق فى ظل التحديات التى تواجها حرية الصحافة والمهنة وحقوق الصحفيين والحريات الديمقراطية عامة فى مصر، معتبرين أن حضور عمومية النقابة وفاعليتها "فريضة" لا يجب أن تغيب لاتخاذ قرارات إزاء هذه التحديات.

ودعا البيان أعضاء الجماعة الصحفية إلى الارتفاع بالنقاش بين الزملاء إلى القضايا الملحة، بصرف النظر عن تقييم المرشحين فى انتخابات النقابة، وعلى رأسها كيفية تفعيل الجمعية العمومية ومجلس النقابة للحيلولة دون إعادة إنتاج علاقة الهيمنة من السلطة السياسية والرئيس والحزب الحاكم على الصحافة، بما فى ذلك الصحف القومية، فضلاً عن كيفية المساهمة فى العمل على تعديل الدستور الجديد لضمان استقلال الصحافة والصحفيين وإلغاء تعطيل الصحف بأى مبرر أو طريق وتشريعات الحبس فى قضايا النشر، وكيفية حشد الصحفيين وقوى المجتمع الديمقراطية فى معارك التشريعات القادمة المتعلقة بحرية الصحافة والهيئات المعنية الجديدة المنصوص عليها فى الدستور ونقابة الصحفيين ومستقبل الصحف القومية.

ويتنافس على منصب النقيب كل من: السيد محمد إبراهيم الإسكندرانى والمعروف بـ«سيد الإسكندرانى» عن جريدة الجمهورة، وضياء يوسف رشوان أحمد «ضياء رشوان» عن جريدة الأهرام، وعبدالمحسن سلامة عثمان سيف الدين «عد المحسن سلامة» عن جريدة الأهرام، ومحمد مغربى أحمد «محمد المغربى» عن جريدة الشعب، ونعيمة محمد راشد عبدالله «نورا راشد» عن جريدة الجمهورية.

أما مرشحين مجلس النقابة وعددهم 47 عضواً وهم طبقا للتريب الأبجدى:1- إبراهيم أبو كيلة «الجمهورية» 2- أبو السعود محمد «المصرى اليوم» 3- أبو المعاطى السندوبى «الأهالى»4- أحمد حسن الشرقاوى «أ.ش.أ»، 5- أحمد رفعت «الأخبار»6- أحمد أبو شنب «الأهرام»7- أسامة عبدالعليم داود «العربى»8- إسلام حويلة «السوق العربية» 9- أسماء الحسينى «الأهرام» 10 – أشرف عبد اللطيف «جريدة العمال»11 – سعيد زينهم «جريدة حى»12 – د. السيد رشاد «الأهرام»13 – العارف بالله طلعت «الأخبار»14 – أيمن شرف «الموجز»15 – جمال عبد الحميد «الجمهورية»16 – حلمى سيد أحمد «الجيل17 – حنان فكرى «وطنى»18 – خالد البلشى «روز اليوسف»19 – رامى إبراهيم «الكرامة»20 – سمير السيد «الأهرام»21 – سيد أمين «الأسبوع»22 – شريف سمير «الأهرام»23 – صالح رجب «العربى»24 – صلاح عامر «الأهرام»25 – طلعت هاشم «مصر القناة»26 – عادل صبرى «الوفد» 27 – عبدالرحمن سعد «الأهرام» 28 – عبير تقبية «الغد»29 – علاء الدين طه «الجمهورية»30 – علاء ثابت «الأهرام»31 – علاء لطفى «الجمهورية»32 – محمد الأنوار «الأهرام»33 – محمد حلمى «النور»34 – محمد السويدى «الموقف العربى» 35 – محمد عبد الدايم «العربى» 36 – محمد عبداللطيف الباسل «الأهرام»37 – عصام مليجى «الأهرام» 38 – كارم محمود «الشعب»39 – مصطفى عبيدو «الجمهورية» 40 – مصطفى عبده حسانين «الجمهورية»41 – ناجى وليم «الغد»42 – نبيل سيف «الفجر»43 – نجوى طنطاوى «جريد حر»44 – هانى فاروق «الأهرام»45 – هشام مبارك «الأخبار»46 – ياسر عبد الهادى «البديل»47 – يوسف عبده «الأهرام».






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة