ما أسعدك..
الكل يجرى..
ليشهد موكبك..
ويحرث طواعية
معبدك..!
فينوس الكلمة
لما لا تترك
لمرة معبدك
حتى يرى الحب
طريقهُ
إلى معبدك
العالم..
أعجب بثورتك
والشمس تجرى لتشهدك..!
وكوخ الصغير
ع الضفة الأخرى
ووردة حمراء..
تنتظر طالتك..
وبيدك الحنونة
تحنُ على وردتك
وحورس يجلس بعيد
ليستمتع..
وهو يرى الجمال
متمثل فى تواضعك
وعزتك..!
وأنت تحنُ عليها
وهى تتوسل إليك
أن تقتطف..
ونظرة عينيك ترفض
ذهاب روحها
وترددٍ
الوردة..
خلقت.. لتعيش
لا.. لتقـتطف..!
وهكذا أنت يا مصر
يا عشق كل حبيب
وكل وطنى..
شريف..
لا يبيع عرضه
بثمن بخس عفن
هنيئا لمصر بالشرفاء
اللذين يسهرون بصدق
لحماية هذا الوطن
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة