رانيا يوسف تقاضى حسنى صالح بسبب فنانة مغمورة وتتبرأ من الفيلم

الأربعاء، 06 فبراير 2013 01:17 م
رانيا يوسف تقاضى حسنى صالح بسبب فنانة مغمورة وتتبرأ من الفيلم رانيا يوسف
كتب - هانى عزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مازالت الخلافات مستمرة بين رانيا يوسف ومخرج ومنتج فيلمها «هو فيه كده؟»، فمنذ أن تركت رانيا تصوير الفيلم بعدما أصر المخرج حسنى صالح على إضافة كليب لفنانة صاعدة تدعى روان الفؤاد لم يكن موجودا فى سيناريو الفيلم حسبما أكدت رانيا يوسف بطلة العمل، ومن وقتها زادت الخلافات خاصة بعدما عرض مؤخرا تريلر الفيلم، وأكدت رانيا يوسف فى تصريحات لـ«اليوم السابع»، أن محاميها يحرك دعوى قضائية ضد حسنى صالح باعتباره المخرج وأخرى ضد المنتج، حيث تتهمه فى الأولى بالسب والقذف فى حقها وإخلاله بالسيناريو، والثانى بسبب إخلاله بالاتفاق والعقد المبرم بينهما أثناء تصوير الفيلم.
وتبرأت يوسف تماما من الفيلم قائلة: لقد همّش المخرج دورى وجعلنى من بطلة للفيلم إلى ضيفة شرف خلال الأحداث، وما يؤكد كلامى وانحيازه التام للفنانة المغمورة تريلر الفيلم والأفيش وهما خير دليل على صحة موقفى، وأضافت رانيا: بأنها كانت ستعتذر عن الفيلم فى البداية بعدما رحل عنه المخرج محمد حمدى إلا أن حسنى صالح ظل يتوسل لها كثيرا حتى توافق عليه وحاول إقناعها بشتى الطرق، وإنها رغم ذلك وافقت ولكنها فوجئت بأشياء كثيرة كانت تحدث أثناء التصوير، وكانت تحاول التغاضى عنها إلى أن وصل الأمر لإضافة أشياء لم تكن فى السيناريو من الأساس.

وأشارت رانيا: لم أكن أعرف من روان الفؤاد سوى فى الفيلم فقط، وحاليا تحاول أن تزج باسمى فى تصريحاتها من أجل الحصول على الشهرة وتتحدث فى أمور ليس لها أى علاقة بها، لأن خلافى مع المنتج والمخرج فقط، ولكن لأنها مغمورة تحاول الوصول للشهرة بأى طريقة ولن أسمح لها بذلك. وأضافت رانيا: قدمت شكوى أيضا لنقابة السينمائيين، بسبب عدم حصولى على مستحقاتى، حيث يتبقى لى ما يقرب من 70 ألف جنيه لم أحصل عليها حتى الآن.

وفى سياق آخر، أكدت رانيا يوسف على بدء تصوير مسلسلها الجديد «نيران صديقة»، وذلك يوم السبت المقبل داخل الديكور الرئيسى للمسلسل، وستخوض به السباق التليفزيونى المقبل والمسلسل بطولة جماعية ويشارك فيه الفنانة منة شلبى، وكندة علوش، وعمرو يوسف، ومحمد شاهين، والتونسى ظافر عابدين، وإخراج خالد مرعى. وتدور أحداثه حول 6 أصدقاء منذ أيام الجامعة كانت يوجد بينهم سر يظل مكتوما إلى أن يفتح مرة أخرى، بعدما أصبح كل منهم له شأن فى المجتمع المصرى ويهدد حياتهم ومستقبلهم.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة