وأضاف معروف، أن اللجان رصدت وجود أطفال فى سن الـ14 سنة فى الصفوف الأولى لقوات الأمن كدروع بشرية لحماية الأمن، ووجود بعض الأفراد الذين يتواجدون بالمظاهرات السلمية لتحويلها لأحداث عنف.
وأكد المحامى والباحث أسامة نشأت، أن وزارة الداخلية قامت بالاستخدام المفرط للأعيرة النارية والخرطوش وقنابل الغاز، كما قامت بالتحرش بجنازة 37 جثمانا ببورسعيد، مما نتج عنه تجدد الاشتباكات، كما رصدت لجنة تقصى الحقائق بالسويس إطلاق ضابط شرطة صغير الرتبة والسن الرصاص على المتظاهرين، مما أدى لإطلاق الشرارة الأولى لأحداث العنف بالسويس.











