قبل انطلاق القمة الإسلامية الـ12 بفندق "فيرمونت" المطار سادت حالة من الارتباك خاصة من جانب الإعلاميين، بسبب المركز الصحفى الذى خصصته الهيئة العامة للاستعلامات للصحفيين، فالمركز الصحفى صغير للغاية ولا يسع لأكثر من 20 صحفيا، فى حين توافد على القمة أكثر من مائتى صحفى وإعلامى من مختلف الدول المشاركة فى القمة.
المركز الصحفى للقمة تم وضعه فى أحد المطاعم الملحقة بالفندق ومطل على حديقة واسعة غير مجهزة، لكنها كانت المنفذ الوحيد للإعلاميين.