عمرو محمود محمد يكتب: لأنه الحياء لا الخجل

الأحد، 03 فبراير 2013 07:04 م
عمرو محمود محمد يكتب: لأنه الحياء لا الخجل صورة أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يأخذنى شوقى وحنينى إلى أعلى سماء الكلمات
أبحث عن حرف يُرضيكى ما بين ضياء النجمات
فجمعت حروفاً وحروفاً تحمل تلك النبضات
فتدلى القمر يهمسنى.. أو تعلم ماذا أخبرنى؟!
أخبرنى سراً أذهلنى ! عن أمر صار يحيرنى !
أو قالت عنى إنى خجول... لفتاةٍ يجهل ماذا يقول؟ !
يا قمرى تمهل يا قمرى واسمع كلماتى إليها..
غاليتى.. خجلى لا يعنى عجزى
خجلى.. من حرصى عليكى
خجلى.. موصولا بحيائى وحيائى ينهل من دينى
أخشى نظراتى إليك.. أخشى كلماتى إليكى
أخشى معاقبة ربى.. أن تحمل ما لا يرضاه
يكفينى فخراً غاليتى.. أَنى لم أخدع يوماً إنسانة
لم أغدر يوماً بفتاةٍ.. لم أغدر يوماً بفتاةٍ





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة